- اشارة
- اشارة
- تتمة باب الخطب
- 193-و من کلام له علیه السّلام
- 194-و من کلام له علیه السّلام
- 195-و من کلام له علیه السّلام
- 196-و من کلام له علیه السّلام
- 197-و من کلام له علیه السّلام و قد سمع قوما من أصحابه یسبون أهل الشام أیام حربهم بصفین
- 198-و قال علیه السّلام
- 199-و قال علیه السّلام
- 200-و من کلام له علیه السّلام
- 201-و من کلام له علیه السّلام
- 202-و من خطبة له علیه السّلام
- 203-و من خطبة له علیه السّلام
- 204-و من خطبة له علیه السّلام
- القسم الأول
- اشارة
- أقول:حمد اللّه تعالی باعتبارات إضافیّة و سلبیّة:
- أولها:العلیّ عن شبه المخلوقین
- الثانی:الغالب لمقال الواصفین
- الثالث:الظاهر بعجائب تدبیره للناظرین
- الرابع:الباطن بجلال عزّته عن فکر المتوهّمین.
- الخامس:العالم المنزّه فی کیفیّة علمه عن اکتساب له بعد جهل أو ازدیاد
- السادس:المقدّر لجمیع الامور
- السابع:الّذی لا تغشاه الظلم،و لا یستضیء بالأنوار
- الثامن:و لا یرهقه
- التاسع:لیس إدراکه بالأبصار
- العاشر:و لا علمه بالأخبار
- القسم الثانی و منها فی ذکر النبی صلّی اللّه علیه و آله و سلّم:
- القسم الأول
- 205-و من خطبة له علیه السّلام
- 206-و من دعائه له علیه السّلام
- 207-و من خطبة له علیه السّلام
- 208-و من کلام له علیه السّلام
- 209-و من کلام له علیه السّلام
- 210-و من کلام له علیه السّلام
- 211-و من کلام له علیه السّلام
- 212-و من کلام له علیه السّلام
- 213-و من کلام له علیه السّلام
- 214-و من کلام له علیه السّلام
- 215-و من کلام له علیه السّلام
- 216-و من دعاء له علیه السّلام
- 217-و من خطبة له علیه السّلام
- 218-و من دعاء له علیه السّلام
- 219-و من کلام له علیه السّلام
- 220-و من کلام له علیه السّلام
- 221-و من خطبة له علیه السّلام
- القسم الأول
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- و فی الفصل مقاصد:
- الأوّل.التنبیه علی فضیلة تقوی اللّه بأوصاف:
- الأوّل:کونها مفتاح سداد،
- الثانی:کونها ذخیرة معاد
- الثالث:
- الرابع:
- الخامس:بها ینجح الطالب.
- السادس:
- و السابع:
- المقصد الثانی:التنبیه علی وجوب العمل الصالح المطلوب للّه
- الأوّل:أنّهم فی وقت العمل و إمکان رفعه إلی اللّه دون ما بعد الموت
- الثانی:فی وقت قبول التوبة
- الثالث:فی وقت استماع الدعاء
- الرابع:و الحال هادئة.
- الخامس:و الأقلام جاریة
- المقصد الثالث:حثّهم علی المبادرة إلی الأعمال الخیریّة باعتبارات:
- أحدها:أنّ أعمارهم الّتی هی محل الأعمال فی معرض الانتکاس
- الثانی:أنّ أبدانهم فی معرض التغییر و التبدیل بالصحة الّتی هی مظنّة
- الثالث:أن یبادر ما هو أعظم من ذلک و هو الموت
- ثمّ نبّه علی وجوب العمل للموت و لما بعده بأوصافه المخوّفة:
- أحدها:کونه هادم لذّاتهم الدنیویّة
- الثانی
- الثالث: کونه مباعد طیّاتهم ،
- الرابع:
- الخامس
- السادس:
- السابع
- الثامن
- التاسع
- العاشر
- الحادی عشر
- الثانی عشر
- الثالث عشر
- الرابع عشر
- الخامس عشر
- السادس عشر
- السابع عشر
- الثامن عشر
- التاسع عشر
- العشرون:
- القسم الثانی منها فی صفة الزهاد.
- القسم الأول
- 222-و من خطبة له علیه السّلام
- 223-و من کلام له علیه السّلام
- 224-و من کلام له علیه السّلام
- 225-و من کلام له علیه السّلام
- 226-و من کلام له علیه السّلام
- Z227-و من خطبة له علیه السّلام
- القسم الأول
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- و قد حمد اللّه تعالی باعتبارات من التنزیه :
- الأوّل:کونه لا تدرکه الشواهد
- الثانی:و لا تحویه المشاهد
- الثالث:و لا تراه النواظر
- الرابع:و لا تحجبه السواتر
- الخامس:کونه دالاّ علی قدمه بحدوث خلقه
- السادس
- السابع:الّذی صدق فی میعاده،
- الثامن:و ارتفع عن ظلم عباده
- التاسع:و قام بالقسط فی خلقه
- العاشر:کونه یستشهد بحدوث الأشیاء علی أزلیّته.
- الحادی عشر:و بما و سمها به من العجز عن قدرته.
- الثانی عشر:و بما اضطرّها إلیه من الفناء دوامه.
- الثالث عشر،کونه تعالی واحدا لا بعدد
- الرابع عشر:کونه دائما لا بأمد
- الخامس عشر:کونه قائما لا بعمد
- السادس عشر:کونه تتلقّاه الأذهان لا بمشاعرة،
- السابع عشر:کونه و تشهد له المرائی لا بمحاضرة.
- الثامن عشر:کونه تعالی لم تحط به الأوهام.
- التاسع عشر:کونه تعالی تجلّی لها
- العشرون:و بها امتنع منها
- الحادی و العشرون:
- الثانی و العشرون:کونه تعالی لیس بذی کبر.إلی قوله:تجسیما.
- الثالث و العشرون:و لا بذی عظم،إلی قوله:تجسیدا،
- الرابع و العشرون
- الخامس و العشرون:کونه عظم سلطانا.
- و قوله:فبلّغ الرسالة.إلی آخره.
- القسم الثانی منها:فی صفة عجیب خلق أصناف من الحیوانات:
- القسم الأول
- 228-و من خطبة له علیه السّلام
- اشارة
- اللغة
- و اعلم أنّ مدار هذه الخطبة علی التوحید المطلق و التنزیه المحقّق،
- و قد
- اشارة
- فالأوّل:قوله:ما وحّده من کیّفه.
- الثانی:و لا حقیقته أصاب من مثّله
- الثالث:و لا إیّاه عنی من شبّهه
- الرابع:و لا صمده من أشار إلیه و توهّمه،
- الخامس:قوله:کلّ معروف بنفسه مصنوع.
- السادس:و کلّ قائم فی سواه معلول
- السابع:فاعل لا باضطراب آلة.
- الثامن:مقدّر لا بحول فکرة،
- التاسع:کونه غنیّا لا باستفادة
- العاشر:کونه لا تصحبه الأوقات،
- الحادی عشر:کونه لا ترفده الأدوات
- الثانی عشر:سبق الأوقات کونه
- الثالث عشر:و العدم وجوده
- الرابع عشر.و الابتداء أزله،
- الخامس عشر:بتشعیره المشاعر عرف أن لا مشعر له
- السادس عشر:و بمضادّته بین الامور عرف أنّ لا ضدّ له
- السابع عشر:و بمقارنته بین الأشیاء عرف أن لا قرین له،
- الثامن عشر:کونه تعالی مضادّا بین الامور.
- التاسع عشر:کونه مؤلّفا بین متعادیاتها
- العشرون
- الحادی و العشرون:کونه مقرّبا بین متباعداتها،
- الثانی و العشرون:
- الثالث و العشرون:کونه تعالی لا یشمله حدّ،
- الرابع و العشرون:کونه لا یحسب بعد
- الخامس و العشرون:کونه تعالی منزّها أن یجری علیه السکون و الحرکة،
- السادس و العشرون:کونه تعالی لا یحول
- السابع و العشرون
- الثامن و العشرون:و کذلک لا یجوز علیه الافول
- التاسع و العشرون:کونه «لَمْ یَلِدْ» فیکون مولودا «وَ لَمْ یُولَدْ» فیکون محدودا.
- الثلاثون:کونه جلّ عن اتّخاذ الأبناء
- الحادی و الثلاثون:کونه طهر عن ملامسة النساء
- الثانی و الثلاثون:کونه لا تناله الأوهام فیقدّره
- الثالث و الثلاثون:و لا یتوهّمه الفطن فتصوّره.
- الرابع و الثلاثون:لا تدرکه الحواسّ فتحسّه.
- الخامس و الثلاثون:کونه تعالی لا تلمسه الأیدی فتمسّه
- السادس و الثلاثون:کونه لا یتغیّر بحال
- السابع و الثلاثونو لا یتبدّل فی الأحوال
- الثامن و الثلاثون:کونهلا تبلیه اللیالی و الأیّام
- التاسع و الثلاثون:کونه لا یغیّره الضیاء و الظلام،
- الأربعون:کونه لا یوصف بشیء من الأجزاء
- الحادی و الأربعون:و لا بالجوارح و الأعضاء
- الثانی و الأربعون:و لا بعرض من الأعراض
- الثالث و الأربعون:و لا بالغیریّة و الأبعاض
- الرابع و الأربعون:و لا یقال له حدّ و لا نهایة
- الخامس و الأربعون:و کذلک و لا انقطاع و لا غایة
- السادس و الأربعون.و لا أنّ الأشیاء تحویه فتقلّه أو تهویه
- السابع و الأربعون:لیس فی الأشیاء بوالج و لا عنها بخارج
- الثامن و الأربعون:کونه یخبر بلا لسان و لهوات
- التاسع و الأربعون:یسمع بلا خروق و أدوات
- الخمسون:یقول و لا یلفظ
- الحادی و الخمسون:کونه یحفظ و لا یتحفّظ.
- الثانی و الخمسون:
- الثالث و الخمسون:کونه یحبّ و یرضی من غیر رقّة
- الرابع و الخمسون:
- الخامس و الخمسون:یقول لما أراد کونه «کُنْ فَیَکُونُ»
- السادس و الخمسون:لا بصوت یقرع
- السابع و الخمسون:و لا بنداء یسمع
- الثامن و الخمسون:لا یقال.إلی قوله:لم یکن.
- التاسع و الخمسون:کونه تعالی خلق الخلق.إلی قوله:غیره،
- الستّون:کونه لم یستعن علی خلق ما خلق بأحد من خلقه
- الحادی و الستّون:کونه أنشأ الأرض فأمسکها
- الثانی و الستّون:کونه أرساها
- الثالث و الستّون:کونه حصّنها من الأود و الاعوجاج
- الرابع و الستّون:کونه منعها عن التهافت و الانفراج
- الخامس و الستّون:کونه أرسی أوتادها
- السادس و الستّون.کونه ضرب أسدادها
- السابع و الستّون:کونه استفاض عیونها.
- الثامن و الستّون:کونه خدّ أودیتها
- التاسع و الستّون:کونه هو الظاهر علیها سلطانه و عظمته
- السبعون:قوله:و هو الباطن لها
- الحادی و السبعون:کونه عالیا علی کلّ شیء
- الثانی و السبعون:کونه لا یعجزه شیء منها طلبه.إلی قوله:فیسبقه،
- الثالث و السبعون:و کذلک کونه لا یحتاج إلی ذی المال فیرزقه
- الرابع و السبعون:قوله:خضعت له الأشیاء.إلی قوله.لعظمته
- الخامس و السبعون:کونه لا کفء له یکافیه
- السادس و السبعون:هو المفنی لها.إلی قوله:کمفقودها
- و قوله:و لیس فناء الدنیا.إلی قوله:اختراعها .
- و قوله:و کیف لو اجتمع.إلی قوله:إفنائها.
- و قوله:و إنّه سبحانه یعود.إلی قوله:الامور.
- و قوله:یعود بعد.
- و قوله:عدمت عند ذلک.إلی قوله:الساعات.
- و قوله:فلا شیء.إلی قوله:الامور.
- و قوله:بلا قدرة.إلی قوله:فناؤها.
- و قوله:و لو قدرت.إلی قوله:بقائها.
- و قوله:لم یتکاءده.إلی قوله:خلفه.
- و قوله:و لم یکوّنها.إلی آخره.
- و قوله:لکنّه سبحانه.إلی قوله:لقدرته.
- و قوله:ثمّ یعیدها بعد الفناء.
- و قوله:من غیر حاجة.إلی آخره.
- و قوله:ثمّ یعیدها بعد الفناء.
- و قد
- 229-و من خطبة له علیه السّلام
- 230-و من خطبة له علیه السّلام
- 231-و من خطبة له علیه السّلام
- اشارة
- اللغة
- و فی الفصل مسائل :
- الاولی:
- الثانیة:قوله:فإذا کانت لکم براءة.إلی قوله:حدّ البراءة.
- الثالثة:قوله:و الهجرة قائمة علی حدّها الأوّل
- الرابعة:قوله:ما کان فی الأرض.إلی قوله:و معانیها.
- الخامسة:قوله:لا تقع اسم الهجرة.إلی قوله:قلبه
- السادسة:قوله:إنّ أمرنا صعب مستصعب.
- السابعة:أیّه بالناس.
- و قوله:قبل أن تشغر برجلها فتنة.إلی آخره.
- قوله:تطأ فی خطامها
- 232-و من خطبة له علیه السّلام
- 233-و من خطبة له علیه السّلام
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- و قد حمد اللّه سبحانه باعتبارات لا ینبغی إلاّ له:
- و قوله:بلا اقتداء و لا تعلیم.
- و قوله:و لا إصابة خطأ.
- و قوله:و لا حضرة ملأ.
- و قوله:قد قادتهم أزمّة الحین.
- و قوله:و استغلقت.إلی قوله:الرین.
- و قوله لم تبرح عارضة نفسها.إلی قوله الغابرین.
- و قوله:إذا أعاد.إلی قوله:أسدی.
- و قوله:فما أقلّ من قبلها.
- ثمّ أمرهم فیها بأوامر :
- أحدها:أن یهطعوا بأسماعهم إلیها
- الثانی:أن یواکظوا علیها بجدّهم
- الثالث:أن یعتاضوها خلفا عن کلّ محبوب فی الدنیا سلف لهم
- الرابع:أن یعتاضوها من کلّ مخالف لهم موافقا.
- الخامس:
- السادس:و أن یقطعوا بها یومهم
- السابع:
- الثامن:
- التاسع:أن یداووا بها الأسقام
- العاشر:و أن یبادروا بها الحمام
- الحادی عشر:أن یعتبروا بمن أضاعها
- الثانی عشر:أن لا یجعلوا أنفسهم عبرة لمن أطاعها
- الثالث عشر:أن یصونوها.
- الرابع عشر:أن یتصوّنوا بها
- الخامس عشر:أن یکونوا عن الدنیا نزّاها
- السادس عشر:أن یکونوا إلی الآخرة ولاّها
- السابع عشر:أن لا یضعوا من رفعته التقوی.
- الثامن عشر:
- التاسع عشر:
- العشرون:
- الحادی و العشرون:
- الثانی و العشرون:
- الثالث و العشرون:و من الفتنة بأعلاقها.
- فقوله:فإنّ برقها خالب.
- و قوله:و نطقها کاذب.
- و قوله:و أموالها محروبة.
- و قوله:و أعلاقها مسلوبة.
- ثمّ أردف تلک الأوصاف بالتنبیه علی أوصاف
- ثمّ قسّمهم باعتبار لحوق شرّها لأحیائهم و أمواتهم إلی أصناف:
- و قوله:و قد أدبرت الحیلة.
- و قوله:و أقبلت الغیلة.
- و قوله:و لات حین مناص.
- و قوله:هیهات هیهات.
- و قوله:و قد فات ما فات.إلی قوله:ذهب.
- و قوله:و مضت الدنیا لحال بالها.
- و قوله:و أقبلت الآخرة.
- 234-و من خطبة له علیه السّلام
- اشارة
- الفصل الأوّل:
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- و قد ذکر الشارحون فی تسمیة هذه الخطبة القاصعة وجوها:
- و اعلم أنّ مدار هذه الخطبة علی النهی عن الکبر و التوبیخ علیه
- إذا عرفت ذلک فنقول:إنّه علیه السّلام حمد اللّه تعالی باعتبارات:
- أحدها:لبسه للعزّ و الکبریاء.
- الثانی:کونه تعالیاختارهما لنفسه دون خلقه.
- الثالث:و جعلهما حمی و حرما علی غیره.
- الرابع:و اصطفاهما لجلاله
- الخامس:
- السادس:
- و قوله:لیمیز المتواضعین منهم من المتکبّرین.
- و قوله:و هو العالم.إلی قوله:العیوب.
- و قوله:الّذی وضع أساس العصبیّة.
- و قوله:و نازع اللّه رداء الجبریّة.
- و قوله:أ لا ترون.إلی قوله:بترفّعه.
- و قوله:و لو أراد اللّه.إلی قوله:علی الملائکة.
- الفصل الثانی:فی أمر السامعین بالاعتبار بحال إبلیس و ما لزمه من اللعنة
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- فقوله:فاعتبروا.
- و قوله:و کان قد عبد اللّه.إلی قوله:الآخرة.
- فأمّا قوله:لا یدری.
- و قوله:فمن.إلی قوله:معصیة.
- و قوله:یسلم علی اللّه.
- و قوله:کلاّ.
- و قوله:إنّ حکمه فی أهل السماء.إلی قوله:لواحد.
- و قوله:و ما بین اللّه.إلی قوله:العالمین.
- و قوله:بخیله و رجله.
- و قوله:فلعمری.إلی قوله:الشدید.
- و قوله:صدّقه به أبناء الحمیّة.
- و قوله:و إخوان العصبیّة.
- و قوله:حتّی.إلی قوله:الجلیّ.
- و قوله:فنجمت الحال.
- و قوله:استفحل.
- و قوله:طعنا.إلی قوله:لمقاتلکم.
- و قوله:فلعمر اللّه.إلی قوله:بلاء.
- و قوله:فإنّ له من کلّ امّة.إلی قوله:فرسانا.
- و قوله:و لا تکونوا کالمتکبّرین علی ابن امّه.
- و قوله:سوی ما ألحقت العظمة.إلی قوله:ریح الکبر.
- و قوله:الّذی أعقبه اللّه.
- و قوله:و ألزمه آثام القاتلین إلی یوم القیامة.
- و قوله أمرا.
- و قوله:الّذین تکبّروا عن حسبهم و ترفّعوا فوق نسبهم.
- و قوله:و ألقوا الهجینة علی ربّهم.
- و قوله:و جاحدوا اللّه ما صنع بهم.
- و قوله:مکابرة لقضائه.
- و قوله:فإنّهم.إلی قوله:الجاهلیّة.
- و قوله:و لا تطیعوا الأدعیاء.
- و قوله:فجعلکم مرمی نبله
- الفصل الثالث:فی أمرهم بالاعتبار بحال الماضین،و ما أصاب الامم المستکبرین
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- و اعلم أنّه علیه السّلام أمرهم بأوامر :
- أحدها:الأمر بالاعتبار بما أصاب المتکبّرین من سابق الامم من عقوبات
- الثانی:أن یتّعظوا بمثاوی خدودهم و مصارع جنوبهم
- الثالث:أن یستعیذوا باللّه من لواقح الکبر.
- و قوله:فلو رخّص اللّه.إلی قوله:التواضع.
- و قوله:فألصقوا.إلی قوله:مستضعفین.
- و قوله:قد اختبرهم.إلی قوله:بالمکاره.
- و قوله:فلا تعتبروا الرضا و السخط بالمال و الولد إلی قوله:الاقتدارالإقتار خ.
- و قوله:فإنّ اللّه سبحانه یختبر عباده المستکبرین.إلی قوله:فی أعینهم.
- و قوله:و لو أراد اللّه سبحانه لأنبیائه.إلی قوله:معانیها.
- و قوله:و لکنّ اللّه سبحانه جعل رسله.إلی قوله:أذی.
- و قوله:و لو کانت الأنبیاء.إلی قوله:مقتسمة.
- و قوله:و ملک تمتدّ نحوه أعناق الرجال،و تشدّ إلیه عقد الرحال.
- و قوله:و لکنّ اللّه سبحانه.إلی قوله:شائبة.
- و قوله:و کلّما کانت البلوی.إلی قوله:أجزل.
- و قوله:جعله للناس قیاما.
- و قوله:ثمّ أمر آدم و ولده أن یثنوا أعطافهم نحوه
- و قوله:فصار مثابة لمنتجع أسفارهم.
- و قوله:تهوی إلیه ثمار الأفئدة.
- و قوله:ابتلاء.و امتحانا.و اختبارا.و تمحیصا.
- و قوله:و لو أراد اللّه.إلی قوله:ضعف البلاء.
- و قوله:و لو کان الأساس.إلی قوله:من الناس.
- و قوله:و لکنّ اللّه یختبر عباده.إلی قوله:المکاره.
- و قوله:إخراجا للتکبّر.إلی قوله:لعفوه.
- و قوله:لا عالما لعلمه و لا مقلاّ فی طمره.
- و قوله:و عن ذلک ما حرس اللّه.إلی قوله:تذلّلا.
- و قوله:مع ما فی الزکاة.إلی قوله:الفقیر.
- قوله:انظروا.إلی آخره.
- الفصل الرابع:فی توبیخهم علی المعصیة
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- فقوله:و لقد نظرت.إلی قوله:بمعذّبین .
- و قوله:غیرکم.
- و قوله:تتعصّبون لأمر ما یعرف له سبب و لا علّة.
- و قوله:من الاجتناب.إلی قوله:و التواصی بها.
- و قوله:و اجتنبوا.إلی قوله:و تخاذل الأیدی.
- و قوله:و تدبّروا أحوال الماضین من المؤمنین.إلی قوله:إلیه بهم.
- و قوله:فانظروا کیف کانوا.إلی قوله:للمعتبرین منکم.
- و قوله:و السیوف متناصرة.
- و قوله:فاعتبروا بحال ولد إسماعیل و بنی إسحاق و إسرائیل علیهم السّلام.إلی
- و قوله:فما أشدّ اعتدال الأحوال.
- و قوله:تأمّلوا أمرهم فی حال تشتّتهم.إلی آخر الکلام.
- و قوله:لیالی کانت الأکاسرة و القیاصرة أربابا لهم.
- و قوله:إلی منابت الشیح و مها فی الریح.
- و قوله:و أجد بهم قرارا.
- و قوله:فالأحوال مضطربة.
- و قوله:من بنات.
- و قوله:فانظروا إلی مواقع نعم اللّه علیهم.
- و قوله:و التقت الملّة بهم فی عوائد برکتها.
- و قوله:فهم حکّام.إلی قوله:یمضیها فیهم.
- و قوله:و إنّ اللّه سبحانه قد امتنّ.إلی قوله:کلّ خطر.
- و قوله:و علموا.إلی قوله:بین خلقه.
- و قوله:انتهاکا و نقضا.
- و قوله:و إنّکم.إلی قوله:بینکم.
- و قوله:إلاّ المقارعة بالسیف.
- و قوله:و إنّ عندکم الأمثال.إلی قوله:و وقائعه.
- و قوله:فلا تستبطئوا.إلی قوله:بأسه.
- و قوله:و إنّ اللّه.إلی قوله:التناهی.
- الفصل الخامس:فی اقتصاصه علیه السّلام لحاله فی تکلیفه و موافقته لأوامر اللّه
- اشارة
- اللغة
- المعنی
- اشارة
- و قوله:أنا وضعت فی الصغر بکلکل العرب.إلی آخره.
- و قوله:و قد علمتم موضعی.إلی آخره.
- و عدّ أحواله الّتی هی وجوه ذلک الاستعداد
- أحدها:القرابة.
- الثانیة:منزلته الخصیصة به
- الثالثة:أنّه لم یجد له کذبة فی قول و لا خطلة فی فعل،
- الرابعه:أشار إلی اتّباعه له و ملازمته إیّاه
- الخامسة:
- السادسة:أنّه کان یجاور معه فی کل سنة بحراء فیراه دون غیره
- السابعة:أشار إلی کونه أوّل من أسلم من الذکور
- الثامنة:
- التاسعة:کونه معه حین أتاه الملأ من قریش و سألوه ما سألوا من دعوة
- قوله:و إنّی لمن قوم.إلی قوله:لائم.
- و قوله:سیماهم سیما الصدّیقین.إلی آخر الصفات.
- 235-و من کلام له علیه السّلام
- 236-و من کلام له علیه السّلام
- 237 و من خطبة له علیه السّلام
- 238-و من خطبة له علیه السّلام
- 239-و من خطبة له علیه السّلام
- 240-و من کلام له علیه السّلام
- باب المختار من کتب مولانا أمیر المؤمنین علیه السّلام
- اشارة
- 1-من کتاب له علیه السّلام
- 2-و من کتاب له علیه السّلام
- 3-و من کتاب له علیه السّلام
- 4-و من کتاب له علیه السّلام
- 5-و من کتاب له علیه السّلام
- 6-و من کتاب له علیه السّلام
- 7-و من کتاب له علیه السّلام
- 8-و من کتاب له علیه السّلام
- 9-و من کتاب له علیه السّلام
- 10-و من کتاب له علیه السّلام
- 11-و من وصیّة له علیه السّلام
- 12-و من وصیّه له علیه السّلام
- 13-و من کتاب له علیه السّلام
- 14-و من وصیّه له علیه السّلام
- 15-و کان یقول علیه السّلام
- 16-و کان علیه السلام یقول
- 17-و من کتاب له علیه السّلام
- 18-و من کتاب له علیه السّلام
- 19-و من کتاب له علیه السّلام
- 20-و من کتاب له علیه السّلام
- 21-و من کتاب له علیه السّلام
- 22-و من کتاب له علیه السّلام
- 23-و من کتاب له علیه السّلام
- 24-و من وصیّه له علیه السّلام
- 25-و من وصیّه له علیه السّلام
- 26-و من عهد له علیه السّلام
- 27-و من عهد له علیه السّلام
- 28-و من کتاب له علیه السّلام
- 29-و من کتاب له علیه السّلام
- 30-و من کتاب له علیه السّلام
- فهرست ما فی هذا الجزء من الخطب و ما یجری مجریها
شرح نهج البلاغه (ابن میثم) المجلد 4
اشاره
ص :1